كيف أتخلص من الحزن والجزع مع أنني أحسن الظن بربي عز وجل

يقول السائل :

أحس
بكثير من الأحيان باقتراب أجلي وفي بعض الأحيان أحس أنني سأموت بتلك
اللحظة وأحزن عند ذلك لأمرين؛ الأول: لفراقي عن الدنيا وأهلي وأحبتي
والثاني: لقلة أعمالي وحسناتي وكثرة سيئاتي ولوحشة القبر وظلمته وحدته،
فأخبرني ماذا أفعل في تلك اللحظة، وكيف أتخلص من الحزن والجزع مع أنني
أحسن الظن بربي عز وجل وفي رحمته الواسعة ؟

الجواب

اضغط على الرابط التالي للإستماع أو لتحميل جواب الشيخ الكافي الشافي بإذن الله

هنا

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

شكراااااااااااااااااا