اهلا بكم جميعا رواد المنتدى الايطالي الاعزاء
اطرح عليكم اليوم مقالة اعجبتني كثيرا * وسأقول لكم لماذا ، عن اللاعبي الكبير خافيير زانيتي ..
المقالة مأخوذة من موقع التوتوميركاتو ويب tuttomercatoweb ..
*اعجبتني لأنها قد تعطي للمنتدى درس في كيفية طرح الاراء ووجهات النظر ، فلا يوجد فيها اي استفزاز لأي احد
او تقليل من اي احد ، بل تطرح الفكرة ، وتظل في الفكرة ، ولا تشوش المقالة والموضوع بالدخول في متاهات الاستفزاز
والتقليل من الاخرين .. اتمنى ان نستفيد منها ونتعلم منها ، كيف نطرح ارائنا ، وكيف نفرض احترامنا على الجميع !
للتوضيح ،
الازرق هو كلام المقالة والاسود الاضافات من عندي .
اللاعبين الذين يشغلون نظامنا الاعلامي هذه الايام هم مجموعة من لاعبيبن ذوي الحدين على الجانبين الرياضي / الاخلاقي .. احدهم من من يرمى الفانيلة او القارورة على مدربه لأنه قام بتبديله ، او الاخر من يصل متأخر لأنه يقود سيارته المكلفة ببطء ، او من لا يعود من اجازته في وقته المحدد ، او من يشتبك مع زميله اثناء التدريبات ، او من يقوم بأخطاء جسيمة ضد الخصم </SPAN>ثم يظهر اسنانه كعلامة اعتذار مزيفة ، سرعان ما تختفي وتنقلب عندما توجه له العقوبة فيبدأ بالتلقظ على الحكم والجميع ، من دون نسيان الاهانات التي يتلقاها منه حكام الراية او من الذين تملأ اجسادهم الاوشام ، وكأنها خريطة حياتهم ، او ممن يحتفلون بأهدافهم بخلع القميص ليجعوا الجميع يشاهد اوشامهم او كلامهم البذيء المكتوب على قمصانهم الداخلية ، او ممن يقوم بقص شعره على شكل السبايك او البانكس ، او ذاك الذي يضع في اقراط كبيرة كأقراط العجائز ، </SPAN>او النظارات الشمسية العصرية المبهرجة الكبيرة ، او ملابس اذا فرشتها ستصل بك ما بين سوق المغرب الى غاية حي </SPAN>سوهو !</SPAN>
</SPAN>
خافيير زانيتي على النقيض تماما من كل هذا ، عمره 36 سنة ومن مواليد بوينس ايرس ، من عائلة كادحة وعاملة ، يلعب للأنتر منذ العام 1995 </SPAN>" وكاكبيتانو " كلاعب مدافع او كلاعب وسط . </SPAN>يتذكر زانيتي كيف كان ملطخا بالدهان الاحمر وهو يتجول مع والده الذي اشتغل في طلاء الابنية حيث عملوا في كل الاحياء في تلك الاثناء في العاصمة بيونس ايرس .. وكعامل توصيل الحليب و </SPAN>للطلبيات في بقالة ابن عمه انذاك .. </SPAN>
</SPAN>ولد وتعلم ان يلعب كرة القدم كلاعب وسط ايمن او كظهير ايمن في الدفاع مع نادييه بانفيلد " بالدرجة الاولى الارجنتينية ) وطوال مسيرته </SPAN>الطويلة ، يعتبر زانيتي جوكر بكل ما تحمله الكلمة من معنى فلعب قلب دفاع في بعض الاحيان ، ظهير ايمن وايسر ، ارتكاز ، ووسط يمين ويسار ، أي في كل المراكز بالدفاع والوسط ، له قاعدة وخلفية رائعة من الناحية الفنية والتقنية ، فضلا على قوته الكبيرة وسرعته الهائلة في الاختراق </SPAN>، وبين كل هذا كله تظهر خاصيته ومهارته الاعلى وهي كيفة المحافظة على الكرة ( غير طبيعي ) لا احد بأمكانه ان يفتك الكرة وهي بين رجليه ، ولهذا فأن اول ما يتعلمه الصغار كل يوم هو كيفية الاختفاظ بالكرة ، لأنها فعلا نقطة البداية وروح الكرة التي بأمكانها ان تتطور فيما بعد الى باقي التقنيات والمهارات . ( نتذكر كلمات احمد الطيب عندما تصل الكرة الى زانيتي " الامان والاطمئنان " ) </SPAN>
</SPAN>
اول ظهور للكابيتانو مع الانتر </SPAN>في البطولة كان بتاريخ </SPAN>27-8-1995 ، في مباراة جمعت بين الانتر وفينتيسيا ، انتهت بتفوق الانتر 1-0 ، </SPAN>في اول سنة له مع الفريق قطع الشك باليقين على انه لاعب رائع ، واثبت هذا من خلال تكوينه البدني الرياضي المميز ، وسرعته في التعامل بالكرة مع ظروف اللعب المختلفة .. </SPAN>لعب 32 مباراة وسجل فيها هدفين ليكون ومن ذلك الموسم ، رقم صعب ، وعمود ثابت في تشكيلة الانتر </SPAN>، حتى استلم شارة القيادة بعد اعتزال الدزيو ، جوسبي بيرغومي ، مع الانتر حقق زانيتي اربع بطولات دوري ( من 2006 الى 2009 ) </SPAN>2 لقبين لكأس ايطاليا ( 2005 ، 2006 ) ثلاث كؤوس للسوبر الايطالية ( 2005 ، 2006 </SPAN>و 2008 </SPAN>التي سجل فيها الركلة الحاسمة الاخيرة امام روما ) </SPAN>، ولقب واحد في بطولة كأس الاتحاد الاوروبي عام 1998 </SPAN>بعد الفوز الكبير والمقنع على لاتسيو بنتيجة 3-0 ، سجل فيها الكابيتانو الهدف الاخير بعد استقبال مميز للكرة وتسديدة لا تصد ولا ترد في الزاوية 90 من المرمى </SPAN>.. </SPAN>
</SPAN>
زانيتي له امكانيات بدنية رهيبة جدا وبدونها لم يكن ليبلغ ما وصل اليه اليوم من كونه اكثر من لعب مع الانتر بــ 674 مباراة ( خلف بيرغومي 759 مباراة ) </SPAN>، ولازال حتى الان يملك الرقم القياسي في عدد المشاركات المتتالية في الدوري الايطالي ووصل الان الى غاية 127 مباراة على التوالي ، اكملها في اللقاء الاخير بالفوز المثير على الجار ميلان 2-0 ، لكن ان تضمنها كذلك مباريات دوري الابطال فأن المجموع سيكون 150 مباراة على التوالي </SPAN>( رقم قياسي عالمي بدون ادنى شك ، فضلا عن رقمه الخيالي بلعبه كل مباريات اللانتر في الدوري الايطالي لسنة 2009 </SPAN>بدون ان يفوت دقيقة واحدة ، ولم يتم استبداله ولا مرة ) .. </SPAN>
</SPAN>
عمليا ً مع الانتر زانيتي لعب اخر سنتين ونصف من الدوري بدون أي اصابة ، بدون أي مشكلة ، بدون أي توقف ، بدون أي ايقاف او عقوبة .. وفي السنوات التي قبلها لم يكن له أي غياب مفاجيء او بدون عذر وما الى ذلك .. وفي عالم او شكت ان تنتهي فيه اللياقة الحقيقية ، حيث التقلصات تحدث كل يوم لــ اللاعبين ، واقل تقلص يبعد اللاعب عن الملعب لأسبوعين ، بينما زانيتي لا يعرف هذه الاشياء ، بقوته وبينته العضلية الخارقة للعادة ، وبخفة تجعله يتحرك ويطير كالذبابة بأبسط مجهود .. </SPAN>وعلى كل هذا ففي مارس 2004 </SPAN>لم يكن غريبا ان يختاره بيليه كواحد من افضل 100 لاعب للفيفا </SPAN>.. </SPAN>
</SPAN>
هذه الارقام الباردة هي كل ما استطاعت ان توفره ذاكرتنا الشخصية </SPAN>، ومصادرنا ، والويكبديا وبلا شك فأن هناك ارقام اخرى كبيرة .. لكنها لا تعد كأرقام بل كقيم ، حيث ان زانيتي واحد من اكثر اللاعبين نزاهة واخلاقا في العالم ، وهو شيء لا يمكنك ان تقوله عن كثير من الللاعبين حاليا .. </SPAN>وطوال الــ15 سنة التي قضاها مع الانتر في الدوري ، لم يرى له احد أي خطأ كبير وفادح او سيء او خشن على خصم ما ( وكلنا يعلم كيف هي الاخطاء السيئة ) .. </SPAN>
</SPAN>
ولفهم هذا ، يجب علينا النظر داخل هذه القوة البدنية الهاسلة ، حيث ان هناك قلبا يحمل من اللطافة ، </SPAN>والتواضع والاحترام والنزاهة الشيء الكثير ، </SPAN>حيث القلب الذي يقدر الجميع ولا يقلل من احد لــ لونه او جنسيته او اخلاقه ، كلهم عنده سواء ، لاعبين ، واناس يستحقون الاحترام ، ولذلك فأنه يتلقى الاحترام المتبادل من الجميع بلا استثناء </SPAN>، ولا يفكر الا في الحركة او الخطوة المقبلة والاستمرار في لعب الكرة .. </SPAN>
</SPAN>
كل هذه المقومات الرياضية المحترمة والمهذبة ليست الا انعكاس لصورة رجل وانسان نزيه وخلوق في حياته كاملة ، لا يتكلم على احد بقلة ادب او بجرح للمشاعر ، لم يتفوه بأي هفوة او غلطة في حق احد ، ولم يكن يوما بعبء او بمسبب حرج للنادي لموقف او كلام نسب اليه </SPAN>( حتى وان كان الانتر يعاني ويفتقد للبطولات طوال سنوات طويلة ) </SPAN>، لم يكن زانيتي يتوقف بل بالعكس لطالما عرف ان العمل هو الخيار الصحيح للمواصلة ولوصول الى النجاح .. </SPAN>
</SPAN>
" صورة للعائلة في احدى المناسبات الخيرية لأطفال افريقيا " </SPAN>
منذ ان كان بعمر 19 سنة تزوج باللطيفة 
</SPAN>باولا </SPAN>ابنة الاستاذ الجامعي ،و حتى هذا اليوم بأمكانك ان تراهما يتمشيان معا في شوارع ميلانو ويديهما مع بعض ، </SPAN>او يليقيان بالتحية على كل ما يقابلهما ويوقعان لكل من يطلب منهما في أي وقت .. </SPAN>
</SPAN>
بخصوص انتهاء فترة العقد وما الى ذلك فأنه لايوجد شيء اسهل ولا يوجد شيء اكثر سلاسة من تمديد العقد
، يذهب ( بنفسه ) الى مكاتب سارس </SPAN>، او في يوم احد يذهب مع العائلة الى منزل موراتي ويوقعان العقد بالمبلغ الذي يعجبهما ، وبعدد السنوات التي يردانها ، لا توجد كلمة لا بين الاثنين ، فكلاهما يريد الاستمرار مع الاخر الى الابد </SPAN>.. </SPAN>
</SPAN>
في بعض الاحيان يتلقى زانيتي بعض الانتقادات ( البعض منها من جماهير النيراتزوري ) </SPAN>بأعذار " يحتفظ بالكرة اكثر من اللازم " ، " يفتقد الى الخبث الكروي " .. قد يكونوا محقين </SPAN>لكننا نحن الانتريستا نحبه كما هو .. </SPAN>
</SPAN>
وعندما نعود بالذاكرة قليلا ، نتذكر ايام الطفولة والحب الكبير للكرة ، فأننا نسى بذلك كل </SPAN>هذه العيوب الصغيرة </SPAN>، لأن الاساس الباقي كله صحيح .. وزانيتي </SPAN>لذي لقب " بالتراكتور " الجرار من قبل الجماهير ، يؤكد موسم بعد اخر أنه بطل حقيقي ، ورجل يعتمد عليه ، يلعب لك الموسم كاملا بدون أي غياب فلا يضعك في مواقف صعبة ، يلعب كل الدقائق التسعين ولا يسبب لك لخبطة في الاوراق والتدبيلات بل بالعكس اذا حدث لك امر مفاجيء ، شيء خارج عن الارادة فبأمكانك التغير ووضع زانيتي في المكان الذي تريده ، لأنه هو اساس الفريق وهو المحرك الاساسي ، وهو بدون شك حجر الزاوية لهذا الفريق الكبير .. </SPAN>
</SPAN>
لربما قلائل هم اللاعبين الانتريستي اللذين دخلوا القلوب بهذا الحجم ، وبهذا الحب الكبير ، ولاعجب ان يطالب اللاعبين القدامى والجماهير بمركز وعمل اساسي للكابيتانو في النادي </SPAN>" بعد مسيرة اطول </SPAN>ان شاء الله </SPAN>" حينما يعلن اعتزاله .. </SPAN>
</SPAN>
وفي عالم كهذا اصبحت الانتهازية ، والطمع ، والتفكير السطحي المالي هو كل ما يهم ، وهو كل ما يحرك اللاعبين ، اصبح زانيتي لاعبا ورجلا عاديا ، لأنه ان تكون عادي فهذا شيء خارق للعادة بأنك لم تتحول مثل الجميع الى شخص طماع ، كسول ، انتهازي ، لأن البقاء على الطبيعة العادية البشرية الصادقة ليس بالامر الهين ، لأنه وخلال 15 سنة اصبح اسم زانيتي كورقة من حياتنا نحن الانتريستا ، صعب ، وصعب علينا جدا ان نتخيل يوما ما ، مباراة بدون الرقم 4 .. </SPAN>
</SPAN>
ومع كل الامل والامنيات بأن يستمر الكابيتانو على ما هو عليه من حيوية ونشاط ، ولعب بالكرة والاحتفاظ بها بالشكل النموذجي ، نتمنى له مزيدا من التألق والرقي في البطولة الايطالية ولما لا ، ان تنصفه الكرة بأن يجد الفرصة ليلعب في الادوار النهاية للبطولة الاوروبية ، وبالتأكيد مع هكذا عقلية رياضية وخصال قمة في الروعة ، فأن العمل والتفكير بالعمل ولا شيء غيره </SPAN>، فأن المسيرة الكبيرة مقدر لها ان تسير الى شيء اكبر ، الى وصف اكبر ، الى وصف يستحق زانيتي ، وهو الاسطورة !</SPAN>
- اكثر من مثل منتخب الارجنتين بواقع 137 مباراة </SPAN>.</SPAN>
- ولعب مع الارجنتين بطولتين لكأس العالم ، وعندما تم استبعاده من بطولة 2006 قال : </SPAN>
" لا اعلم ان كانت هناك اسباب كروية او غير كروية . ولكنني استطيع ان انام وانا مرتاح البال لأني قدمت كل شيء لأجل المنتخب </SPAN>، ولازالت اشعر كأني لاعب للمنتخب </SPAN>حتى الان ، لا يمكنني الا ان اقول انني لست من نوعية اللاعبين المفصلة لبيكرمان !! "..</SPAN>
</SPAN>
- زانيتي وباولا لهما واحدة من اكبر الجمعيات الخيرية في الارجنتين اسمها " البوبي " او الوفي وتم افتتاحها في عام 2001 بعد الازمة المالية في الارجنتين ، وهي منظمة لرعاية الاطفال المشردين ، وهو ايضا سفير لمنظمة الرعاية بالطفل في الارجنتين ، وصاحب وسام Ambrogino d'Oro الذي منح له من مدينة ميلانو ، وهو واحد من ارفع الاوسمة المحلية .</SPAN></SPAN>
</SPAN></SPAN>- وله منظمة خيرية اخرى تعلم </SPAN>الاطفال الصغار كرة القدم بالاضافة الى تعليمهم اخلاق كرة القدم ، وهي منظمة يشترك فيها مع </SPAN>استبيان كمبياسو .. </SPAN>
- هو احد كبار الداعمين لمؤسسة خيرية في المكسيك .. </SPAN>
- زانيتي لعب للأنتر </SPAN>674 </SPAN>مباراة في كل البطولات ومسجلا </SPAN>19 هدف </SPAN>
- قال في 2009 في احتفاله بمرور 10 اعوام بعدم الحصول على بطاقة حمراء : " انا لا اجادل الحكام ابدا ، هذا عملهم ، ويجب علينا قبول احكامهم ، غير انني لازلت محبطا في الورقة الحمراء </SPAN>" الوحيدة " و الغير مستحقة التي رفعها في وجهي الحكم </SPAN>براسكي في المباراة امام بارما عام </SPAN>1999 </SPAN>في البطولة " .</SPAN>
- 15 مدرب ( من مختلف الجنسيات ) </SPAN>مروا على الانتر طوال مسيرة زانيتي </SPAN>، ولم يستطع أي منهم ان يجلس زانيتي على الدكة بل بالعكس .. </SPAN>
- هو عميد اللاعبين الموجودين على الساحة حاليا من حيث عدد المباريات </SPAN>برصيد </SPAN>488 </SPAN>مباراة ويتقدم على فافالي 478 </SPAN>، وتوتي 433 ،</SPAN>
وديل بيرو </SPAN>409 ، وكنفارو </SPAN>409 .. </SPAN>
- وهو اقدم لاعب اجنبي في الكالتشيو موجود حتى الان من يوم قدومه في 1995 .. </SPAN>وهو اكثر لاعب شارك في مباريات الكالتشبو من</SPAN>
اللاعبين الاجانب على الاطلاق !</SPAN>
- اقل موسم له من حيث المباريات هو 2005-2006 عندما تعرض لأصابة </SPAN>جعلته يشارك في 25 مباراة فقط </SPAN>..</SPAN>
- على حسب علي سعيد الكعبي فأن اول يوم له في الابيانو كان جاي لابس ملابس رياضية عادية بسيطة ، ووقفه الحارس قاله انت مين ؟</SPAN>
ورايح فين ؟ فأجاب</SPAN>
زانيتي انه لاعب بالفريق !! 
</SPAN>
- مثله الاعلى في كرة القدم منذ ان كان صغيرا هو الالماني ، لوثر ماثيوس !</SPAN>
</SPAN>
" الانتريستي الي بيروح ميلانو لازم يروح لهذا المطعم " </SPAN>
</SPAN>
- عنده مطعم هو وزوجته في ميلانو اسمه الغاوتشو وهي كلمة ارجنتينة تعني راعي البقر او كما يطلق عليها في امريكا الشمالية " الكاو بوي " ..</SPAN>
- صفقته كانت الاولى للرئيس موراتي .. </SPAN>
</SPAN>
- الختام مع مقولة زانييتي حول علاقته بالانتر المتسمة فوق كل شيء بصفة الوفاء : </SPAN>
" لقد كان اول فريق احتضنني في اوروبا ، </SPAN>لقد كنت صغيرا جدا عندما اتيت الى هنا ، وليس هناك فرق</SPAN>
كثيرة </SPAN>تضع في ثقتها ، وصبرها في لاعب </SPAN>عمره 20 عاما ، كما فعل الانتر معي .. سأكون دائما ممتنا</SPAN>
لهذا .. </SPAN>بطريقة ما لطالما احسست ان الانتر هو منزلي ، لهذا لم افكر يوما بالرحيل " ..</SPAN>
</SPAN>
</SPAN>
كرة القدم لا تُلعب فقط على الميدان ! </SPAN>
تحياتي
</SPAN>
موضوع: مقالة مترجمة : الرجل العادي ، وسام للكابيتانو خافيير زانيتي ! 
السبت فبراير 06, 2010 9:20 pm
</SPAN>
